Genius Loci

blog

مشروع عبقرية المكان الوحدة والتنوع في العمل الفني

مشروع عبقرية المكان Genius Loci _ مشروع: عبقرية المكان _ Genius Loci للفنانة ANASTASIA SAVINOVA يعتبر المشروع رحلة متنوعة ومركبة إلى العديد من الأماكن النائية والمأهولة في الريف والمدن. حيث تحاول الأعمال الفنية المقدمة إعادة اكتشاف روح المكان وشخصيته من خلال التركيز على تفاصيل معينة وإعادة تركيبها بشكل مختلف. كل عمل هو عبارة عن أرشيف بصري مركز بصورة واحدة.. تؤكد على جوهر وشعور الموقع الذي تمت زيارته. ويتكون العمل من صور المباني والمناظر الطبيعية الحقيقية المحيطة بالمكان.. والمجمعة بطريقة مدمجة. ترى صاحبة المشروع أن جميع البيئات التي نزورها تحتوي على جوهر غير مادي يجب إعادة اكتشافه من خلال التفاصيل الأصلية للمكان والتفاصيل المحيطة به.. من شوارع وممرات جبلية وتقاطعات طرق وعرة.. حيث يعد كل ذلك مصدرا للرؤية غني بالشكل واللون والملمس. المشروع يعتبر مثالا ممتازا حول الجمع ما بين الوحدة والتنوع في التكوين الفني.. فكل صورة تحتوي على كمية من العناصر التي تدعم وحدة الشكل.. وفي الوقت ذاته تضيف التنوع وهي معادلة من أصعب المعادلات الفنية في التكوين. الحفاظ على الوحدة (بالانسجام والتناغم والانتماء) وإضافة التنوع (بالأشكال والتركيبات والتفاصيل). ANASTASIA SAVINOVA فنانة من (سفيردلوفسك) / اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية مواليد 1988 / تعيش في السويد منذ 2013 حاصلة على ماجستير في التصميم من جامعة سامارا للهندسة المعمارية والمدنية في روسيا. يمكنكم الاطلاع على المزيد من موقع الفنانة: http://www.anastasiasavinova.com/ .. بقلم محمد الحموي SHARE IF YOU LIKE Facebook Twitter Linkedin Whatsapp Pinterest Envelope أخلاقيات المصمم: بين الجمال والمسؤولية وصفة الألوان السحرية السر الأعظم للعمل الفني هل أنت رسام؟ أم مصمم؟

, , , , , , , , , , , , ,

مشروع عبقرية المكان الوحدة والتنوع في العمل الفني Read Post »

blog

ما بين التجريد والواقع.. لوحات تجعل المشاهد يقف طويلا ولا يمل النظر

ما بين التجريد والواقع ANTONIO SANTIN لوحات بسيطة ومعقدة في آن معا.. تجعل المشاهد يقف طويلا ولا يمل النظر.   تقوم أعمال سانتين على بناء تراكيب مذهلة لزخارف معقدة على سجاد.. بإيحاء وملمس واقعيين تماما.. مع تثنيات وتموجات تجذب العين وتجعل المشاهد يغرق في التفاصيل والروح المفعمة بالذكريات.. وذلك عن طريق التركيز على التيكتشر الملموس وإبداعات منظومة الظل والضوء التي تغري المشاهد بالوصول إلى كومة السجادة ولمسها. والملفت دوما هو بساطة الموضوع.. والذي يعرض في نهاية الأمر مجرد لوحة ثنائية الأبعاد على قماش كتاني مثبتة على الحائط. يصف الفنان لوحاته بأنها ” لوحات أكثر واقعية من الواقع نفسه”. يمكننا اعتبار أعمال سانتين من الأمثلة الرائعة على كيفية عمل الوحدة UNITY في العمل الفني. ولكن دون فقدان عنصر التنوع VARIETY الذي يضفي الحركة ويبتعد بالعمل عن الملل من خلال التفاصيل الزخرفية الوافرة والمتقنة ومن خلال أيضا التثنيات التي يحرك بها موضوعه ولا يبقيه ثابتا مملا. ……………. ANTONIO SANTIN ولد أنطونيو سانتين في مدريد بإسبانيا عام 1978. حصل على شهادته في الفنون الجميلة من جامعة كومبلوتنسي بمدريد عام 2005. يعيش حاليا ويعمل في نيويورك. عُرضت أعماله في متاحف دولية وفي معارض خاصة في جميع أنحاء العالم.. كمتحف نوكسفيل للفنون في الولايات المتحدة. في عام 2016 تم عرض أعماله في متحف الشارقة للفنون ضمن فعاليات الدورة التاسعة عشرة لمهرجان الفن الإسلامي. في 2017-2018. للمزيد حول الفنان موقع الفنان: https://www.antoniosantin.com إنستغرام: https://www.instagram.com/antoniosantin .. بقلم محمد الحموي SHARE IF YOU LIKE Facebook Twitter Linkedin Whatsapp Pinterest Envelope أخلاقيات المصمم: بين الجمال والمسؤولية وصفة الألوان السحرية السر الأعظم للعمل الفني هل أنت رسام؟ أم مصمم؟

, , , , , , , , , , , , ,

ما بين التجريد والواقع.. لوحات تجعل المشاهد يقف طويلا ولا يمل النظر Read Post »

blog

من بائع مصابيح لمصور عالمي بعمر الخامسة والستين

عالم سريالي بسيط ومفاجئ GILBERT GARCIN بعد أن كان بائع مصابيح أصبح مصورا عالميا بعمر ال65. لم يكن جيلبيرت جارسين في بداية حياته أو حتى في سنوات شبابه مهتمًا بالتصوير أو التعبير الفني، فقد تخرج من كلية الاقتصاد وعمل حتى تقاعده في إدارة شركة متخصصة ببيع المصابيح. عندما تقاعد ، قرر المشاركة في مسابقة للتصوير الفوتوغرافي وفاز بالجائزة الأولى، وهو ما هيأ له الفرصة للالتحاق بدورة تدريبية في كولاج دمج الصور photomontage نظمها المصور باسكال دوليميو Pascal Dolémieux خلال مهرجان سنوي معروف في فرنسا للتصوير الفوتوغرافي يدعى مهرجان  Rencontres d’Arles  “لقاءات أو تجمع آرل للتصوير” في عام 1992. خلال هذه الدورة انبهر جيلبرت بتقنية دمج الصور، وأعجبه هذا الأسلوب بالتعبير الفني فبدأ العمل كمصور بعمر الـ 65 عامًا، مستخدمًا نفس التقنية دوما وباتجاه سريالي إلى حد ما. وقد أصبح معروفاً في جميع أنحاء العالم بأسلوبه الخاص وببصمته المتفردة. عمله الطويل خلال حياته في حقل بيع وحدات الضوء والمصابيح أتاح له الاطلاع على الأنواع المختلفة للإضاءة وما تنتجه من انطباعات وتلاعبات بالضوء.. وهو ما يمكن أن يشكل أساس مهم في عالم التصوير الفوتوغرافي. يستخدم في صوره دوما قصاصات ورقية مجتزأة من صوره الشخصية وأحيانا من صور زوجته، حيث يدمج كل هذا بخلفيات سريالية غريبة وكأنها عالم خاص من الأشكال والخطوط والخيالات التي تدمج الصور الواقعية المجتزأة بتكوينات الأبيض والأسود السريالية. فتنتج في النهاية تأملات فلسفية إنسانية مشبعة بالخفة الشعرية. تتناول صوره مواضيع عامة عالمية كالزمن والحب والحرية والوحدة. وتحمل دوما تفسيرات متعددة بل متناقضة في بعض الأحيان حسب المشاهد وطريقة رؤيته للعمل. GILBERT GARCIN جيلبرت جارسين (21 يونيو 1929 – 17 أبريل 2020) مصور فوتوغرافي فرنسي. للمزيد حول الفنان: http://www.gilbert-garcin.com .. بقلم محمد الحموي SHARE IF YOU LIKE Facebook Twitter Linkedin Whatsapp Pinterest Envelope أخلاقيات المصمم: بين الجمال والمسؤولية وصفة الألوان السحرية السر الأعظم للعمل الفني هل أنت رسام؟ أم مصمم؟

, , , , , , , , , , , , , ,

من بائع مصابيح لمصور عالمي بعمر الخامسة والستين Read Post »

Scroll to Top